1. تقييم الاحتياجات والتخطيط: تتضمن الخطوة الأولى فهم الاحتياجات المحددة للفندق أو سلسلة الفنادق. ويشمل ذلك تحديد الميزات الرئيسية المطلوبة، مثل الحجز عبر الإنترنت، نظام الحجوزات، إدارة علاقات العملاء، والتقارير، كما ذُكر في سياق تطوير برامج الفنادق. 

2. اختيار البرنامج: بناءً على تقييم الاحتياجات، سيقوم الفندق باختيار حل برمجي مثل هوتل كونكت الذي يلبي متطلباته. قد تتضمن عملية الاختيار النظر في سهولة استخدام البرنامج، قدرات الدمج، ومدى إمكانية تخصيصه ليتناسب مع احتياجات العمل المحددة. 

3. استراتيجية التنفيذ: تطوير استراتيجية تنفيذ واضحة أمر بالغ الأهمية. يشمل ذلك وضع جدول زمني، وتحديد نطاق المشروع، والتخطيط لنقل البيانات إذا لزم الأمر. على سبيل المثال، نقل بيانات الحجز السابقة والمستقبلية دون فقدانها يعد جزءًا رئيسيًا من تنفيذ نظام إدارة الممتلكات (PMS). 

4. الدمج والتخصيص: ثم يتم دمج البرنامج مع الأنظمة الموجودة وتخصيصه وفقًا لعمليات الفندق. قد يتضمن ذلك إعداد أسعار الغرف، وضبط الأسعار حسب الموسم، والتأكد من أن البرنامج يتكامل جيدًا مع أنظمة أخرى رئيسية مثل مديري القنوات ومنصات تواصل الضيوف. 

5. التدريب والدعم: يعد تدريب الموظفين جزءًا أساسيًا من عملية التنفيذ. يضمن ذلك أن يتمكن الموظفون من استخدام النظام الجديد بشكل فعال وتحقيق أقصى فائدة. قد يقدم المزودون جلسات تدريبية، أو مواد، أو ندوات عبر الإنترنت لتسهيل ذلك. 

6. الاختبار والانطلاق: قبل الانتقال تمامًا إلى النظام الجديد، يُعتبر فترة العرض المباشر أو مرحلة الاختبار أمرًا حاسمًا لضمان عمل كل شيء كما هو متوقع. تتيح هذه المرحلة تحديد وإصلاح أي مشكلات قبل أن يصبح النظام عمليًا. 

7. الدعم والتحديثات المستمرة: بعد التنفيذ، يُعتبر الدعم الفني المستمر والتحديثات المنتظمة أمرًا مهمًا للحفاظ على تشغيل البرنامج بسلاسة وأمان. يتضمن ذلك الدعم على مدار الساعة وتحديثات مجدولة لإضافة ميزات جديدة أو معالجة مخاوف أمنية. 

1. قدرات الدمج:يوصف هوتل كونكت بأنه نظام مفتوح حقًا، مما يسمح بتكامل واسع النطاق مع أي نظام قد يرغب الفندق في الاتصال به. وهذا يشمل قنوات التوزيع، ومديري الإيرادات، ومديري القنوات، ومحركات الحجز، وأنظمة نقاط البيع، وأدوات ذكاء الأعمال. 

2. واجهة مستخدم سهلة الاستخدام: تم تصميم البرنامج ليكون سهل الاستخدام، مما يلبي احتياجات المستخدمين بدءًا من المبتدئين وحتى المحترفين. مما يشير إلى أن الواجهة يمكن التنقل فيها بسهولة بواسطة مختلف المستخدمين، مما يقلل من الحاجة إلى تخصيص موسع. 

3. مرونة التشغيل: يقدم هوتل كونكت مرونة تشغيل، كما هو واضح من الميزات مثل تغيير الغرف بسهولة باستخدام السحب والإفلات، وإنشاء حجوزات جديدة بسرعة، وإجراءات تسجيل الوصول الفعالة في أقل من دقيقة. تشير هذه الميزات إلى أن البرنامج يمكن تعديله ليناسب أنماط وPreferences التشغيل المختلفة. 

4. نماذج قابلة للتخصيص: تجعل سهولة وصول البرنامج وتنوع النماذج منه مناسبًا لكافة الأقسام في الفندق للعمل في بيئة عمل تلقائية. مما يعني أن البرنامج يمكن تخصيصه لتلبية الاحتياجات التشغيلية المحددة للأقسام المختلفة في الفندق. 

5. الدعم والتدريب: يقدم هوتل كونكت الدعم والتدريب كجزء من حزمه، مما يمكن أن يكون أمرا حيويًا لتخصيص البرنامج وفقًا لاحتياجات العمل المحددة. تشير توفر الدعم إلى أن المستخدمين يمكنهم طلب ميزات أو تعديلات مخصصة حسب الحاجة. 

6. القابلية للتوسع: تشير تصميم البرنامج للفنادق المستقلة، جنبًا إلى جنب مع قدرات الدمج والتخصيص لديه، إلى أنه يمكن أن يتوسع مع الأعمال. تعني هذه القابلية للتوسع أنه مع نمو الفندق أو تغير احتياجاته، يمكن تخصيص البرنامج لاستيعاب هذه الاحتياجات الجديدة. 

1. رسوم الإعداد:

   - بعض خيارات برامج إدارة الفنادق تفرض رسوم إعداد لمرة واحدة. على سبيل المثال، قد تشمل نماذج الدفع لكل غرفة رسوم إعداد تبلغ حوالي 500 دولار. 

   - قد تحتوي أنظمة إدارة الممتلكات المعتمدة على السحابة أيضًا على رسوم إعداد لمرة واحدة، والتي قد تكون حوالي 1200 يورو إذا قمت بالتسجيل للإعداد والتدريب. 

2. الصيانة والترقيات:

   - يمكن أن تكون تكاليف الصيانة من النفقات المستمرة لأنظمة إدارة الفنادق، خاصةً للأنظمة المحلية التي تتطلب تحديثات وإدارة تكنولوجيا المعلومات بشكل منتظم. 

   - تشمل الأنظمة المعتمدة على السحابة عادةً الصيانة والترقيات كجزء من رسوم الاشتراك، مما يقلل من الحاجة إلى تكاليف صيانة إضافية. 

3. رسوم الدعم:

   - تعتبر رسوم الدعم الفني وخدمات الصيانة شائعة مع أنظمة إدارة الفنادق. تتضمن بعض الأنظمة دعمًا أساسيًا في تسعيرها، ولكن قد يتم فرض رسوم إضافية على خدمات الدعم الشاملة.
   - قد لا يحتاج الفنادق الصغيرة إلى دعم العملاء على مدار الساعة، ولكنه اعت consideration مهم للفنادق الكبيرة التي تتطلب مساعدة طوال اليوم. 

4. تكاليف التدريب:

   - تعتبر تكاليف التدريب عاملاً آخر يجب مراعاته. يقدم بعض المزودين تدريبًا أوليًا مجانيًا، في حين قد يفرض آخرون رسومًا لجلسات تدريب موسعة أو برامج تدريب مخصصة. 

5. رسوم إضافية:

   - قد تتضمن بعض أنظمة إدارة الممتلكات رسومًا إضافية جنبًا إلى جنب مع رسوم الاشتراك الشهرية أو السنوية. قد يكون ذلك بشأن الميزات المتقدمة أو تكاملات إضافية أو رسوم عمولة على المعاملات المعالجة من خلال النظام. 

6. تكاليف الالتزام باللوائح:

   - يمكن أن تضيف تكاليف الالتزام، مثل تنفيذ حلول التوافق الضريبي (مثل التكامل مع فوسكال وتاريخ)، إلى إجمالي تكلفة نظام إدارة الفنادق. 

يوفر هوتل كونكت نظام تدريب ودعم شامل لضمان أن المستخدمين الجدد يمكنهم التكيف بسرعة واستخدام البرنامج بفعالية. توفر المنصة موارد تدريب متنوعة، بما في ذلك أدلة المستخدم المفصلة والدروس البحثية عبر الإنترنت، والتي توجه المستخدمين من خلال وظائف البرنامج. تم تصميم هذه الموارد لتكون بديهية وسهلة المتابعة، مما يسمح لموظفي الفندق بالتعرف على النظام حسب وتيرتهم الخاصة. هذه الطريقة التعلم ذاتية التوجيه مفيدة بشكل خاص للمستخدمين الجدد الذين قد يحتاجون إلى وقت للتكيف مع بيئة البرمجيات الجديدة.
بالإضافة إلى الموارد ذات التوجيه الذاتي، يقدم هوتل كونكت جلسات تدريب شخصية لمستخدميها. يمكن إجراء هذه الجلسات عبر الإنترنت أو في الموقع، اعتمادًا على احتياجات وتفضيلات الفندق. يتيح التدريب الشخصي للمستخدمين الحصول على تجربة عملية مع البرنامج مع فرصة لطرح الأسئلة وتلقي ردود فعل فورية من المدربين ذوي الخبرة. تساعد هذه التفاعل المباشر المستخدمين على اكتساب الثقة في استخدام البرنامج وتضمن أنهم قادرون على تشغيله بكفاءة في مهامهم اليومية.
يوفر هوتل كونكت أيضًا دعمًا قويًا للعملاء لمساعدة المستخدمين في أي مشكلات قد تواجههم. يتوفر الدعم من خلال قنوات متعددة، بما في ذلك البريد الإلكتروني والهاتف والدردشة الحية، مما يضمن أن يتمكن المستخدمون من تلقي المساعدة بسرعة. يتقن فريق الدعم التعامل مع مجموعة واسعة من الاستفسارات، بدءًا من المشكلات التقنية إلى الأسئلة حول ميزات محددة. يعد هذا النظام الشامل للدعم أمرًا حيويًا للحفاظ على رضا المستخدم وضمان أن تتمكن الفنادق من الاستفادة من الإمكانات الكاملة لمنصة هوتل كونكت لتعزيز عملياتها وخدمات الضيوف.

1. التدريب والوعي: إن تدريب موظفي الفندق على الأمن السيبراني وأمن المعلومات أمر بالغ الأهمية. يجب إجراء جلسات تدريب روتينية لتجهيز الموظفين بالمهارات اللازمة لضمان بيئة آمنة لكل من الضيوف والموظفين. 

2. قواعد وأنظمة قوية: وضع وإنفاذ بروتوكولات صارمة بشأن أمن المعلومات أمر أساسي. يجب اتخاذ إجراءات ضد الموظفين الذين لا يمتثلون لهذه القواعد للحفاظ على مستوى عالٍ من أمان البيانات. 

3. استخدام أدوات الأمن السيبراني: تطبيق أدوات الأمان مثل الجدران النارية، ومراقبي الشبكة، ومرشحات المرور، وبرامج مقاومة البرمجيات الضارة أمر حيوي لحماية ضد التهديدات السيبرانية الشائعة. 

4. اختبارات الاختراق الروتينية: يمكن أن تساعد اختبارات الاختراق الدورية في تحديد نقاط الضعف في النظام والتي قد يستغلها المتسللون. يسمح ذلك بمعالجة أي ثغرات أمنية في الوقت المناسب. 

5. أنظمة اكتشاف التسلل: يعد استخدام أنظمة اكتشاف التسلل لمراقبة الشبكات والأنظمة الداخلية من النشاطات المشبوهة، والتسللات، والهجمات تدبيرًا فعالاً لتحديد التهديدات المحتملة. 

6. تشفير: يعد تشفير البيانات الحساسة، وخاصة معلومات بطاقات ائتمان الضيوف، ممارسة حرجة لضمان سرية البيانات وحمايتها من الوصول غير المصرح به. 

7. المصادقة متعددة العوامل (MFA): تطبيق MFA يضيف طبقة أمان إضافية من خلال طلب شكلين من التحقق للوصول إلى الأنظمة والبيانات الحساسة. 

8. الشبكات المحلية الافتراضية (VLANs): يمكن أن يسهم استخدام VLANs في تحسين الأمن السيبراني من خلال إنشاء مقاطع شبكة منفصلة بمستويات أمان مختلفة، مما يجعل من الصعب على التهديدات السيبرانية الوصول إلى البيانات الحساسة. 

9. القياسات الحيوية: استخدام تقنيات القياسات الحيوية لإجراءات التفويض يعزز الأمان من خلال استخدام الخصائص الفيزيائية للمصادقة على المستخدمين، مثل بصمات الأصابع أو التعرف على الوجه. 

10. برامج فحص الثغرات: توظيف برامج مصممة لمسح الأنظمة والموارد للثغرات يسهم في تحديد ومعالجة نقاط الضعف الأمنية المحتملة. 

11. التحكم في الوصول: تنفيذ تدابير التحكم في الوصول لتقييد الوصول إلى الأنظمة والموارد الحساسة لمجموعة مختارة من الأفراد المصرح لهم أمر بالغ الأهمية لمنع الوصول غير المصرح به. 

12. تدريب وعي التصيد: تعليم الموظفين حول مخاطر التصيد وكيفية التعرف على مخططات التصيد وتجنبها أمر مهم لمنع هجمات الهندسة الاجتماعية. 

يوفر هوتل كونكت نظام تدريب ودعم شامل لضمان أن المستخدمين الجدد يمكنهم التكيف بسرعة واستخدام البرنامج بفعالية. توفر المنصة موارد تدريب متنوعة، بما في ذلك أدلة المستخدم المفصلة والدروس البحثية عبر الإنترنت، والتي توجه المستخدمين من خلال وظائف البرنامج. تم تصميم هذه الموارد لتكون بديهية وسهلة المتابعة، مما يسمح لموظفي الفندق بالتعرف على النظام حسب وتيرتهم الخاصة. هذه الطريقة التعلم ذاتية التوجيه مفيدة بشكل خاص للمستخدمين الجدد الذين قد يحتاجون إلى وقت للتكيف مع بيئة البرمجيات الجديدة.
بالإضافة إلى الموارد ذات التوجيه الذاتي، يقدم هوتل كونكت جلسات تدريب شخصية لمستخدميها. يمكن إجراء هذه الجلسات عبر الإنترنت أو في الموقع، اعتمادًا على احتياجات وتفضيلات الفندق. يتيح التدريب الشخصي للمستخدمين الحصول على تجربة عملية مع البرنامج مع فرصة لطرح الأسئلة وتلقي ردود فعل فورية من المدربين ذوي الخبرة. تساعد هذه التفاعل المباشر المستخدمين على اكتساب الثقة في استخدام البرنامج وتضمن أنهم قادرون على تشغيله بكفاءة في مهامهم اليومية.
يوفر هوتل كونكت أيضًا دعمًا قويًا للعملاء لمساعدة المستخدمين في أي مشكلات قد تواجههم. يتوفر الدعم من خلال قنوات متعددة، بما في ذلك البريد الإلكتروني والهاتف والدردشة الحية، مما يضمن أن يتمكن المستخدمون من تلقي المساعدة بسرعة. يتقن فريق الدعم التعامل مع مجموعة واسعة من الاستفسارات، بدءًا من المشكلات التقنية إلى الأسئلة حول ميزات محددة. يعد هذا النظام الشامل للدعم أمرًا حيويًا للحفاظ على رضا المستخدم وضمان أن تتمكن الفنادق من الاستفادة من الإمكانات الكاملة لمنصة هوتل كونكت لتعزيز عملياتها وخدمات الضيوف.

يولي هوتل كونكت اهتمامًا كبيرًا لملكية البيانات وقابلية النقل، مما يضمن أن يحتفظ المستخدمون بالتحكم في بياناتهم الشخصية والتشغيلية. تم تصميم المنصة للامتثال للوائح حماية البيانات ذات الصلة، مثل اللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR)، التي تمنح المستخدمين الحق في قابلية النقل. وهذا يعني أنه يمكن للمستخدمين طلب بياناتهم في تنسيق منظم، مستخدم على نطاق واسع، وقابل للقراءة الآلية، مما يسمح لهم بنقلها إلى مزود خدمة آخر دون عائق. وهذه القدرة ضرورية للحفاظ على استقلال المستخدم ومرونته، خاصة عند تبديل مزودي الخدمة أو التكامل مع أنظمة أخرى.
تضمن الشركة تسهيل قابلية نقل البيانات بطريقة لا تضر بأمان أو سلامة البيانات. يقوم هوتل كونكت بتمكين تدابير أمان قوية، مثل التشفير وبروتوكولات نقل البيانات الآمنة، لحماية البيانات خلال عملية النقل. تم وضع هذه التدابير لمنع الوصول غير المصرح به أو انتهاكات البيانات، وبذلك تحافظ على المعلومات الحساسة للضيوف والبيانات التشغيلية. من خلال أولوية أمان البيانات، يبني هوتل كونكت ثقة مع مستخدميه، مما يضمن لهم أن بياناتهم تُعالج بعناية وخصوصية.
بالإضافة إلى قابلية النقل، تتضمن سياسة هوتل كونكت أحكامًا لملكية البيانات، مما يضمن أن يحتفظ المستخدمون بكافة حقوقهم في بياناتهم. غالبًا ما تحدد شروط خدمة المنصة الشروط التي يتم بموجبها جمع البيانات ومعالجتها وتخزينها، مع الحصول على موافقة واضحة من المستخدمين. تتيح هذه الشفافية في ممارسات معالجة البيانات الامتثال لمتطلبات قانونية وتعطي أيضًا قوة للمستخدمين من خلال منحهم السيطرة على معلوماتهم. من خلال الالتزام بهذه المبادئ، يظهر هوتل كونكت تفانيه في احترام حقوق المستخدمين وتعزيز علاقة موثوقة مع عملائه.

تشمل الشروط المتعلقة بالتوسع أو التراجع حسب احتياجات المنظمة التي تتغير لبرامج إدارة الفنادق بشكل عام المرونة والقدرة على التكيف للنظام لاستيعاب مستويات الطلب المتغيرة والتغييرات التشغيلية. فيما يلي بعض النقاط الرئيسية من المصادر المقدمة بخصوص قابلية التوسع: 

1. المرونة في دمج البرمجيات: يجب أن يدعم البرنامج واجهات برمجة التطبيقات اللازمة ويكون جاهزًا لتقديم خدمات دمج لاستيعاب التغييرات في عمليات الفندق أو دمج برامج إضافية. تعتبر هذه المرونة حاسمة للتوسع عندما ينمو الفندق أو يتكيف مع تقنيات جديدة. 

2. حلول سحابية والوصول عبر الهاتف المحمول: تم تسليط الضوء على الحلول المعتمدة على السحابة عمومًا على أنها أقل تكلفة وأكثر قابلية للتوسع مقارنةً بالبرامج المحلية. تتطلب هذه الحلول رسوم صيانة، ويدفع المستخدمون رسوم اشتراك بناءً على عدد الغرف والنماذج المطلوبة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تتكامل البرمجيات السحابية بسلاسة مع الأنظمة التابعة لأطراف ثالثة وتحديثها دورياً، مما يدعم كل من التوسع والتراجع بكفاءة. 

3. قابلية التوسع في مجموعة تكنولوجيا الفنادق: تعتبر قابلية التوسع الخاصة بمجموعة التقنية الخاصة بالفندق ضرورية، حيث يجب أن تكون قادرة على التعامل مع الطلبات المتزايدة في الثانية ولديها الحد الأدنى من التوقف. يضمن ذلك أن النظام يمكن أن يتوسع لمقابلة الطلبات الأعلى دون التضحية بالأداء. 

4. التخصيص وقابلية التوسع: حسب حجم ونوع المنشأة، قد تختلف متطلبات نظام إدارة الممتلكات (PMS). من المهم أن يتمكن بائع PMS من توفير التخصيص اللازم لتلبية هذه الاحتياجات المتغيرة، مما يدعم كل من التوسع والتراجع. 

5. تقييم الاحتياجات المستقبلية: عند اختيار نظام إدارة الفنادق، من المهم أن تأخذ في الاعتبار احتياجاتك الحالية وكذلك الاحتياجات المستقبلية. يجب أن يكون النظام قادرًا على النمو مع الفندق دون الحاجة إلى إعادة بناء كاملة، مما يعني تقييم قابلية التوسع للنظام أثناء عملية الاختيار. 

تشمل الشروط المتعلقة بالتوسع أو التراجع حسب احتياجات المنظمة التي تتغير لبرامج إدارة الفنادق بشكل عام المرونة والقدرة على التكيف للنظام لاستيعاب مستويات الطلب المتغيرة والتغييرات التشغيلية. فيما يلي بعض النقاط الرئيسية من المصادر المقدمة بخصوص قابلية التوسع: 

1. المرونة في دمج البرمجيات: يجب أن يدعم البرنامج واجهات برمجة التطبيقات اللازمة ويكون جاهزًا لتقديم خدمات دمج لاستيعاب التغييرات في عمليات الفندق أو دمج برامج إضافية. تعتبر هذه المرونة حاسمة للتوسع عندما ينمو الفندق أو يتكيف مع تقنيات جديدة. 

2. حلول سحابية والوصول عبر الهاتف المحمول: تم تسليط الضوء على الحلول المعتمدة على السحابة عمومًا على أنها أقل تكلفة وأكثر قابلية للتوسع مقارنةً بالبرامج المحلية. تتطلب هذه الحلول رسوم صيانة، ويدفع المستخدمون رسوم اشتراك بناءً على عدد الغرف والنماذج المطورة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تتكامل البرمجيات السحابية بسلاسة مع الأنظمة التابعة لأطراف ثالثة وتحديثها دورياً، مما يدعم كل من التوسع والتراجع بكفاءة. 

3. قابلية التوسع في مجموعة تكنولوجيا الفنادق: تعتبر قابلية التوسع الخاصة بمجموعة التقنية الخاصة بالفندق ضرورية، حيث يجب أن تكون قادرة على التعامل مع الطلبات المتزايدة في الثانية ولديها الحد الأدنى من التوقف. يضمن ذلك أن النظام يمكن أن يتوسع لمقابلة الطلبات الأعلى دون التضحية بالأداء. 

4. التخصيص وقابلية التوسع: حسب حجم ونوع المنشأة، قد تختلف متطلبات نظام إدارة الممتلكات (PMS). من المهم أن يتمكن بائع PMS من توفير التخصيص اللازم لتلبية هذه الاحتياجات المتغيرة، مما يدعم كل من التوسع والتراجع. 

5. تقييم الاحتياجات المستقبلية: عند اختيار نظام إدارة الفنادق، من المهم أن تأخذ في الاعتبار احتياجاتك الحالية وكذلك الاحتياجات المستقبلية. يجب أن يكون النظام قادرًا على النمو مع الفندق دون الحاجة إلى إعادة بناء كاملة، مما يعني تقييم قابلية التوسع للنظام أثناء عملية الاختيار. 

يتعهد هوتل كونكت بالامتثال لمجموعة من معايير الامتثال التي تعتبر حيوية لضمان أمان وكفاءة عمليات الفندق. واحدة من المعايير الأساسية للإمتثال التي يلتزم بها هوتل كونكت هي معيار الأمن وحماية بيانات بطاقات الدفع (PCI DSS). هذا المعيار مهم لأي عمل يقبل أو يخزن أو يعالج أو ينقل بيانات حاملي البطاقات، مما يضمن أن جميع المعاملات المالية آمنة. يتضمن الامتثال لـ PCI DSS مجموعة شاملة من المتطلبات المصممة لحماية بيانات حاملي البطاقات، بما في ذلك التشفير، وحقوق الوصول، والاختبارات الأمنية المنتظمة. من خلال الالتزام بهذه المعايير، يساعد هوتل كونكت الفنادق على حماية المعلومات المالية لضيوفهم والحفاظ على الثقة في عمليات الدفع الخاصة بهم.
بالإضافة إلى PCI DSS، يتماشى هوتل كونكت مع التطبيقات الصناعية والفندقية التي تضمن التميز التشغيلي ورضا الضيوف. يتضمن ذلك الامتثال لمعايير تقنية الضيافة التالية الجيل (HTNG)، التي تهدف إلى تعزيز الابتكار وتحسين تجربة الضيوف من خلال التكنولوجيا. تسهل معايير HTNG تطوير الأنظمة من الجيل التالي التي تمكن الفنادق من التشغيل بكفاءة وفعالية على نطاق عالمي. من خلال الالتزام بهذه المعايير، يضمن هوتل كونكت أن برامجه متوافقة مع أحدث التقدم التكنولوجي وتلبي الاحتياجات المتطورة لصناعة الضيافة.
علاوةً على ذلك، يعالج هوتل كونكت متطلبات الامتثال المحلية التي تتعلق بصناعة الضيافة، مثل تلك المتعلقة بسلامة الغذاء، واللوائح الصحية والسلامة، وقوانين العمل. تشمل هذه المتطلبات الحصول على التراخيص الضرورية مثل ترخيص هيئة سلامة الغذاء والمعايير في الهند (FSSAI)، والرخص الصحية / التجارية، والامتثال لقوانين الضرائب والخدمات (GST). من خلال ضمان الامتثال لهذه المعايير المحلية، يدعم هوتل كونكت الفنادق في الحفاظ على الشرعية التشغيلية وضمان الجودة، مما يعزز سمعتها وجودة خدماتها.